المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٧

هذه هي حقيقة مرسي

مقال رائع ...أنصح الجميع بقرائته واعادة نشره بعنوان :  (( أكره الرئيس الذي لم يمتلك من رئاسة مصر إلا اسم الرئيس!))  ☆☆☆ بقلم: د. محيي الدين عميمور ---------------------------------------------------------------  بعد سنة من الفشل في حكم محمد مرسي لمصر؛ جاءت مبعوثة الاتحاد الأوروبي”آشتون” لتنقذ مصر من حكمه، فساومته في القصر الرئاسي، حُبًا في مصر، وطلبت منه التراجع عن مشروع استقلال مصر في غذائها ودوائها وسلاحها؛ لتظل مصر في الحُضن الغربي متنعمة بالرخاء الاقتصادي ومتسلحة بالتكنولوجيا الغربية؛ وليظل الشعب المصري أقوى شعوب المنطقة صحة وأغناها مالًا وأسعدها حالًا؛ ولتظل مصر للشباب المصري يعمل فيها قبل أن يبيعها مرسي للسودان وقطر وليبيا وفلسطين ؛ فيضطر الشباب المصري للهجرة ليعمل خارج وطنه تحت مذلة الكفالة واستعباد الكفيل!  وقبل أن يحرم مرسي المصريين شربة المياه لصالح إثيوبيا وقبل أن يحرم المصريين من تعمير سيناء جاءت “آشتون” لتقوم بواجبها في حماية مصر من المصريين!  وبعد سنة من تعويق مرسي حتى لا يستقل بمصر عن الحضن الغربي المتقدم ويرمي بها في الحضن الشرقي المتخلف؛ أرسل الساسة الغربيين الكارهين

نموذج لحوار بين يساري وإخواني

صورة
هكذا أعماهم الحقد فانضموا للثورة المضادة بوعي !!!  حمير الإنقلاب امتطاهم العسكر !!!!! Mohammed Almotawakkel Dawoud 4 يناير، 2013  ·   صديقي اليساري (الدكتور الفاضل محمد حسن جمال النيل) .. الذي أحبه كثيرا .. وأختلف معه كثيرا ... نشر مقالا للدكتور جابر نصار (المعز ول سياسيا لكونه عضو بلجنة السياسات) يحذر من تزوير الإخوان للإنتخابات بعنوان "التزوير بالتنظيم" فاستنكرت نقله عن فلولي معزول فجرى بيننا هذا الحوار : •Mohammed Almotawakkel Dawoud جابر نصار آخر من يتكلم عن التزوير .. فهو عضو لجنة السياسات بالحزب الوطني .. يعني معزول سياسيا .. لكنه متحالف مع البرادعي .. هنيئا لكم الفلول !!! Mohamad Gamal El-neell صديقى العزيز كنت انتظر منك تعليق على الموضوع وليس مصدره او قائله....ولكن هذا دأبكم الدخول فى تصنيفات وفرعيات وبعد عن صلب الموضوع......وعموما مقبول منك اى كلام تقوله Mohammed Almotawakkel Dawoudd أربأ بك أن تنتقي من بكابورتات مبارك ... أنا مقاطع قنوات وصحف الردح !!! لكن لو كتبت أنت ناقشتك ... إلا الفلول ... ليس لهم إلا أحذية الثوار ... لا ترفعوا شأنهم بالن

نهاية حكم العسكر

إن فناء دولة الاستبداد لا يصيب المستبدين وحدهم  بل يشمل الدمارُ الأرضَ والناس والديار لأن دولة الاستبداد في مراحلها الأخيرة تضرب ضرب عشواء  كثور هائج  أو مثل فيل ثائر في مصنع فخار وتحطم نفسها وأهلها وبلدها قبل أن تستسلم للزوال وكأنما يُستَحَق على الناس أن يدفعوا في النهاية ثمن سكوتهم الطويل على الظلم وقبولهم القهر والذل والاستعباد وعدم تأملهم في معنى الآية الكريمة : "وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ" ..  كلمات من ذهب للعبقري "عبد الرحمن الكواكبي" في كتابه الرائع (طبائع الاستبداد)

تحليل خطييييير ... ورائع : للمحلل السياسي والاستراتيجى في صحيفة (واشنطن بوست) "ديفيد إغناتيوس"

مصر لن تتحول الى سوريا ... ليس بمقدور قائد عسكرى إلقاء أمر لاح د طيارى قوات الدفاع الجوى بإلقاء قنابل على حى سكنى يشهد تظاهرة ، ليقتل عدة مئات في لحظات كما نرى يوميا في سوريا .. وليس بمقدور أعداء الاسلاميين فيها أن ينتقلو الى السيناريو الجزائري لان خسارتهم فيه مؤكده وحتميه ... المذهبية بين السنة والشيعة في سوريا جعلت الصراع يتجاوز الخلاف السياسي الى الصراع الدينى ... وهذه الخلطة لا يمكن أبد أن تنفذ في مصر ...  الصراع في مصر سياسي بين اغلبية اسلامية ، واقلية ليبرالية وعسكرية على الحكم الذي لم يرض العسكر أن يتنازلو عنه ، وأنقلبو على الرئيس المدنى بعد عام واحد ، وبوحشية محسوبة ظنا منهم أن مجزرة بشعة ستحسم الصراع وهذا كان خطأهم الكبير ... في مصر لن تقوم حرب أهلية ... لان القرار في ذلك لا يرجع الى قادة الانقلاب بل هو قرار الثوار وحدهم ...  وتشكيل الجيش لمليشيات عسكريه مدربه على حرب الشوارع لمواجهة المتظاهرين لن يفيدهم ، بقدر ما سيضرهم ... من اجل العلمانية تستباح مصر وتسيل انهار الدماء ... فالديمقراطيه التى لا توصل العلمانيين الى الحكم ليست ديمقراطيه ... هم ديمقراطيون بشرط ان تصل الدي