من أجلك أنت - أول القصيدة كفر
هزيمة نظام مبارك في
أحداث مباراة مصر - الجزائر
-----
كل المقدمات – سواء في المباراة الأولى والثانية – كانت توحي بأن هناك عدوانا مدبرا سيقع على الفريق المصري ومشجعيه في السودان 000
إن دور الرياضة والفن والثقافة هو التقريب بين الشعوب 000
أما أن نتعرض لهدا الكم من البلطجة والإرهاب على اللاعبين والمشجعين والمواطنين في بلدنا وفي الجزائر وفي السودان فهدا قد فاق كل الحدود 0
الغائب عن هده الأحداث هو النظام الرسمي المصري الدي لم يقرأ الحدث ولم يحرك ساكنا ليحمي لاعبيه وجماهيره في السودان 000رغم تحديرات الخبراء
لا أقصد طبعا أن نرسل قوات خاصة للسودان 000
لكن كان لابد من إجراءات وقائية 000
لكن كان ينبغي قراءة المؤامرة الرسمية المدبرة من قبل سفير الجزائر في مصر
وسفير الجزائر في السودان واتحاد الكورة الجزائري ووزير الشباب والرياضة 00
يساندهم اعلام غوغائي 000
كان المفروض تقديم بلاغات - جنائية ورسمية - ضد كل من شارك في هده الحملة الإرهابية المنظمة 000
وكان المفروض ألا ندهب للسودان في هدا الجو الإرهابي 000
---------------
البلطجة الجزائرية - التي تعرض لها فريقنا القومي وجماهيرنا ومواطنينا في مصر والجزائر وبعض الدول الأوروبية – هي نفس البلطجة التي تعرض لها شعبنا من قبل الأمن المركزي وبلطجية أمن الدولة - لا أقول في المظاهرات والإحتجاجات –
بل في النتخابات العامة والطلابية 0
-----------------
لو كنت رئيس مصر لأعطيت تعليماتي للفريق القومي أن ينسحب من هده المباراة لأن الإرهاب والبلطجة الجزائرية كانت متوقعة وأكيدة 000
---------------------
النظام الدي لا يحمي شعبه لايستحق أن يحترمه الشعب 0
---------------------
عجيب ألا تتخد السودان إجراءات جنائية ضد المجرمين 000 بل يقلل مسئولوها من حجم الاعتداء 000 ألم يشاهدوا الأسلحة 000 والباصات المحطمة 000
ألم يشاهدوا تجرد مشجعي الجزائر من ملابسهم الداخلية والتلويح بأعضائهم التناسلية 000
-------------
هل هناك أصابع صهيونية
---------
كل الدي يعني المتحدث باسم الخارجية – ليس اتخاد اجراءات سريعة لوقف العدوان على المصريين وأموالهم في الجزائر – بل تهدئة المصريين خوفا على أكل عيش ألاف المصريين في الجزائر
------------------
السفارة المصرية في السودان كانت متأكدة من تعرض المشاهدين للإعتداء من بلطجية الجزائر وكل مافعلته هو تحدير الجماهير – ماتبينش انك مصري – بلاش تمشي بعلم !!!
---------------
الفيفا التي عاقبت الجمهور البريطاني لم تفعل شيئا لجمهور الجزائر الدي رفع السواطير والسيوف في المدرجات 000 ألا يكفي هدا لإلغاء المباراة ومعاقبة الجزائر 000
حين ألقى حجر على لاعب قررت الفيفا إعادة المباراة 000 فأين الفيفا ؟!
-------------
موقف وسائل الإعلام السودانية والجزائرية والعربية مريب 000
لم يرصد أي اعتداءات 000
-----------------
كيف دخل الجزائريون بهده الأعداد التى فاقت ضعف ما حددته الفيفا وبدون تأشيرات 000
وكيف سمحت السودان بوجود فريق من البلطجية الجزائريين خارج الملعب 000 -----------
توثيق ماحدث يقع العبء الأكبر فيه على السودان التي يمكن أن توثق آلاف الشهادات 000
-------
كرامة المصري التي يطالب بها الجميع مهدرة داخل مصر فكيف يصونها من ينتهكها
---------
رفض رئيس اتحاد الكورة مصافحة سمير زاهر
دور السفارة المصرية اقتصر علىتحذير اللاعبين والمشجعين
من التخلى عن اي مظهر يثبت هويتهم المصرية
ونصحتهم بخفض الرئوس داخل الباصات حتى لا يصيبهم حجر
شكرا للسفارة المصرية 0
جوانب الفشل
----
فشل اعلامي
فشل سياسي
فشل مخابراتي
فشل قانوني توثيقي
-----
كل المقدمات – سواء في المباراة الأولى والثانية – كانت توحي بأن هناك عدوانا مدبرا سيقع على الفريق المصري ومشجعيه في السودان 000
إن دور الرياضة والفن والثقافة هو التقريب بين الشعوب 000
أما أن نتعرض لهدا الكم من البلطجة والإرهاب على اللاعبين والمشجعين والمواطنين في بلدنا وفي الجزائر وفي السودان فهدا قد فاق كل الحدود 0
الغائب عن هده الأحداث هو النظام الرسمي المصري الدي لم يقرأ الحدث ولم يحرك ساكنا ليحمي لاعبيه وجماهيره في السودان 000رغم تحديرات الخبراء
لا أقصد طبعا أن نرسل قوات خاصة للسودان 000
لكن كان لابد من إجراءات وقائية 000
لكن كان ينبغي قراءة المؤامرة الرسمية المدبرة من قبل سفير الجزائر في مصر
وسفير الجزائر في السودان واتحاد الكورة الجزائري ووزير الشباب والرياضة 00
يساندهم اعلام غوغائي 000
كان المفروض تقديم بلاغات - جنائية ورسمية - ضد كل من شارك في هده الحملة الإرهابية المنظمة 000
وكان المفروض ألا ندهب للسودان في هدا الجو الإرهابي 000
---------------
البلطجة الجزائرية - التي تعرض لها فريقنا القومي وجماهيرنا ومواطنينا في مصر والجزائر وبعض الدول الأوروبية – هي نفس البلطجة التي تعرض لها شعبنا من قبل الأمن المركزي وبلطجية أمن الدولة - لا أقول في المظاهرات والإحتجاجات –
بل في النتخابات العامة والطلابية 0
-----------------
لو كنت رئيس مصر لأعطيت تعليماتي للفريق القومي أن ينسحب من هده المباراة لأن الإرهاب والبلطجة الجزائرية كانت متوقعة وأكيدة 000
---------------------
النظام الدي لا يحمي شعبه لايستحق أن يحترمه الشعب 0
---------------------
عجيب ألا تتخد السودان إجراءات جنائية ضد المجرمين 000 بل يقلل مسئولوها من حجم الاعتداء 000 ألم يشاهدوا الأسلحة 000 والباصات المحطمة 000
ألم يشاهدوا تجرد مشجعي الجزائر من ملابسهم الداخلية والتلويح بأعضائهم التناسلية 000
-------------
هل هناك أصابع صهيونية
---------
كل الدي يعني المتحدث باسم الخارجية – ليس اتخاد اجراءات سريعة لوقف العدوان على المصريين وأموالهم في الجزائر – بل تهدئة المصريين خوفا على أكل عيش ألاف المصريين في الجزائر
------------------
السفارة المصرية في السودان كانت متأكدة من تعرض المشاهدين للإعتداء من بلطجية الجزائر وكل مافعلته هو تحدير الجماهير – ماتبينش انك مصري – بلاش تمشي بعلم !!!
---------------
الفيفا التي عاقبت الجمهور البريطاني لم تفعل شيئا لجمهور الجزائر الدي رفع السواطير والسيوف في المدرجات 000 ألا يكفي هدا لإلغاء المباراة ومعاقبة الجزائر 000
حين ألقى حجر على لاعب قررت الفيفا إعادة المباراة 000 فأين الفيفا ؟!
-------------
موقف وسائل الإعلام السودانية والجزائرية والعربية مريب 000
لم يرصد أي اعتداءات 000
-----------------
كيف دخل الجزائريون بهده الأعداد التى فاقت ضعف ما حددته الفيفا وبدون تأشيرات 000
وكيف سمحت السودان بوجود فريق من البلطجية الجزائريين خارج الملعب 000 -----------
توثيق ماحدث يقع العبء الأكبر فيه على السودان التي يمكن أن توثق آلاف الشهادات 000
-------
كرامة المصري التي يطالب بها الجميع مهدرة داخل مصر فكيف يصونها من ينتهكها
---------
رفض رئيس اتحاد الكورة مصافحة سمير زاهر
دور السفارة المصرية اقتصر علىتحذير اللاعبين والمشجعين
من التخلى عن اي مظهر يثبت هويتهم المصرية
ونصحتهم بخفض الرئوس داخل الباصات حتى لا يصيبهم حجر
شكرا للسفارة المصرية 0
جوانب الفشل
----
فشل اعلامي
فشل سياسي
فشل مخابراتي
فشل قانوني توثيقي
تعليقات