المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٥

(نعم للرحمة .. لا للحب)

(نعم للرحمة .. لا للحب) : . عنوان لمقال رائع للدكتور مصطغى محمود : ......................................................... (إن الحب لا يظل حبا صافيا رفافا شفافا .. و إنما ما يلبث بحكم الجبلة البشرية أن يصبح جزءا من ثالوث هو : الحب ، و الجنس ، و القسوة .. و هو ثالوث متلاحم يقترن بعضه ببعض على الدوام) .. . (ومن دلائل عظمة القرآن و إعجازه أنه حينما ذكر الزواج ، لم يذكر الحب و إنما ذكر المودة و الرحمة و السكن) .. . (و ليس في هذه الكلمات مصادرة للحب، أو إلغاء للشهوة و إنما هي توكيد، و بيان بأن ممارسة الحب و الشهوة بدون إطار من الرحمة و المودة و الشرعية هو عبث لابد أن ينتهي إلى الإحباط) .. . (يتبع) .

رغم وضوح خيانته ، لكن أنصاره بهايم مابيفهموش !!!

صورة
https://www.youtube.com/watch?v=XkT8rVq_yDE

(نعم للرحمة .. لا للحب)

مقال رائع للدكتور مصطغى محمود (نعم للرحمة .. لا للحب) : . (إن الحب لا يظل حبا صافيا رفافا شفافا، و إنما ما يلبث بحكم الجبلة البشرية أن يصبح جزءا من ثالوث هو: الحب و الجنس و القسوة، و هو ثالوث متلاحم يقترن بعضه ببعض على الدوام) .. . (ومن دلائل عظمة القرآن و إعجازه أنه حينما ذكر الزواج، لم يذكر الحب و إنما ذكر المودة و الرحمة و السكن) .. . (و ليس في هذه الكلمات مصادرة للحب، أو إلغاء للشهوة و إنما هي توكيد، و بيان بأن ممارسة الحب و الشهوة بدون إطار من الرحمة و المودة و الشرعية هو عبث لابد أن ينتهي إلى الإحباط) .. ----------------------------------------------------------------------------------------- المقال : بالرغم من قيمة مشاعر الحب عندي و عندكم معاشر القراء و القارئات ، و بالرغم من أن الحب يكاد يكون صنم هذا العصر الذي يُحرق له البخور ، و يُقدم له الشباب القرابين من دمائهم ، و يُقدم له الشيوخ القرابين من سمعتهم ، و تُرتل له الأناشيد ، و يُزمر له الزامر ، و تعمل بلاتوهات السينما و ستوديوهات التليفزيون ، ليكون المعبود الأول و المقصود الأول ، و الشاغل الأوحد و الهدف الأوحد و الغ