خلال الأحداث الأخيرة، التي مرت سريعا على المجتمع المصري، منذ الـ 25 من يناير الماضي، بدت جماعة الإخوان المسلمين أكثر مرونة سياسية، أكثر واقعية وقدرة على التعامل مع التطورات السياسية، على غرار أكثر الأحزاب السياسية في الدول الديمقراطية خبرة وحنكة، وربما أكثر قدرة على التخلص والهروب من الاتهامات التي سعى نظام الرئيس حسني مبارك إلى إلصاقها بها بهدف تخويف الآخرين في الداخل والخارج. وجعل ذلك الجماعة التي ظل وصف "المحظورة" يطاردها على مدار عقود تحقق نتائج لم يكن أكثر المتفائلين من قادتها وأعضائها يحلم بها.
فمنذ انطلاق الشرارة الأولى للتظاهرات التي عمت المدن المصرية، حرص الإخوان على تأكيد أنهم جزء من الشعب، ما يجري عليهم يجري عليه، فهم إن شاركوا فقد شاركوا كباقي جموع المصريين وإن تخلفوا تخلف الإخوان، في حرص شديد على تلك المساحة التي تجعلهم بعيدين عن أي اتهام يوجه لهم بالوقوف خلف اضطرابات أو تحريض أو قفز على السلطة.
أما بالنسبة للدخول في حوارات اللواء عمر سليمان فقد بدوا متحفظين وإن ظلت أعينهم متجهة صوب الخلاص من لقب "المحظورة" الرسمي، لكن ما أن قرروا الدخول في الحوار حت
المشاركات
عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١١
نص بيان الإخوان يوم 23 يناير 2011
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
إن الإخوان المسلمين وهم يتابعون ما يجري على الساحة الدولية والإقليمية والداخلية، وعلى إثر أحداث تونس، ورغبةً في الحفاظ على أمن الوطن واستقراره وعلى أرواح المواطنين وممتلكات الشعب ومكانة مصر، قد أصدروا بيانًا واضحًا بمتطلبات ومطالب الإصلاح الحقيقي السياسي والاجتماعي والاقتصادي وكيفية تحقيق احترام حقوق الشعب ومحاربة الفساد ومحاسبة المفسدين. وهذه هي المطالب الوطنية التي تكفل تحقيق الحريات والاستقرار والأمن لمنع الفوضى التي يحذر منها الجميع. وفوجئنا برد فعلٍ متعجلٍ يخلو من الحكمة والكياسة، وينبئ عن الإصرار على بقاء النظام في ذات الموقع الذي يدعم الاستبداد والفساد وإرهاب الدولة؛ وذلك باستدعاء مسئولي الإخوان المسلمين بالمحافظات وتهديدهم بالبطش والاعتقال والمواجهة العنيفة، وربما الدامية في حالة النزول إلى الشارع لإعلان هذه المطالب الشعبية. وإزاء هذا فإننا نعلن رفضنا للتهديدات والإرهاب، ونؤكد أن ملف الجماعة ملف سياسي، ولا ينبغي أن يكون بيد الأمن، فإن كان هناك مَن يريد أن يتحاور مع الأمة ونحن من نسيجها وموجودون ومنتشرون ومتجذرون فيها لبحث وسائل الإصلاح ومنهج التغيير لكي نخرج جميعًا من الأزمة و
ماذا يديرون للثورة في الخفاء؟ .. أ/ فهمي هويدي
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
نور عبد الصمد يكشف بيع سوزان مبارك لاثار مصر
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
نور عبد الصمد يكشف بيع سوزان مبارك لاثار مصر
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
لحظة إعتقال حبيب العادلي في مقر وزارة الداخلية
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
عمار الشريعي في مداخلة مع محمود سعد والمناوي
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
مشاجرة أنس الفقي و محمود سعد @ مصر النهاردة - MediaKora.Com
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
ماذا بربك تنتظر للشاعر عبد الرحمن يوسف ؟؟
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
الشيخ القرضاوي يحتفل بسقوط مبارك.mp4
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
لماذا رفضت نقابة التشكيليين صرف معونة جنازة الشهيد أحمد بسيونى !!!
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
كتب أحمد الإسكندراني - في موقع أمل الأمة في موقف كارثى يؤكد على أن الثورة يجب أن تطول كل مؤسسة فاسدة في الدولة وتطيح بكل بقايا النظام المخلوع رفضت نقابة التشكيليين صرف معونة جنازة الشهيد أحمد بسيونى والذي سقط برصاص قناصة الداخلية في قلب ميدان التحرير وبررت النقابة رفضها لصرف المعونة بحجة أن الشهيد مات في أعمال شغب !! الموقف الذى دعى أعضاء النقابة للاجتماع لسرعة أخذ موقف حاسم وتطهير النقابة من بقايا نظام بائد. ولكى تكتمل الصورة ننقل لكم قصة استشهاد أحمد بسيوني – 31 سنة – مدرس بتربية فنية جامعة حلوان .. و أب لطفلين سلمى وآدم .. "بلاش تروح المظاهرات النهاردة، إنت رحت الأيام الثلاثة اللي فاتت، خليك معانا النهاردة الأولاد عايزين يلعبوا معاك".. " بابا خدنى معاك المظاهرة عايز أعمل زى ما أنت بتعمل".. كانت هذه العبارات آخر ما دار بين أحمد بسيوني أحد شهداء جمعة الغضب وزوجته وابنه الصغير قبل أن يودعهم عقب صلاة الجمعة 28 يناير، ليخرج من منزله بكورنيش روض الفرج قائلا لهم:"آدم خذ بالك من ماما وأختك سلمى.. بكره هاتكبر وتعمل أحسن من اللي أنا بعمله". لم تكن زوجة أحمد وحد
محاذير حتى لا تفشل الثورة :
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
1- التنازع والانشقاق " ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم ..." ... 2- التخوين واتهام من يحاورون النظام .. أو من يشكلون لجانا من الحكماء وغيرهم .. لاتخافوا وكل خطوة ستدعمنا طالما تترسنا خلف الثوابت .. 3- الإقصاء : خطأ جسيم انكار دور بعضنا مثل انكار دور الإخوان أو التقليل من شأنهم وانتقاصهم في رد فعل لاتهام النظام لهم بالتحريض وقيادة الثورة .. لاحظوا إدعاءات النظام وأنصاره بان هذه الثورة من حق الشباب فقط هدفها الفرقة ( مش ممكن يكونوا بيحبونا .. عايزين يفرقوا بيننا وبين بقية الاتجاهات .. إحنا الشرارة وجميع الأحرار شارك معنا ) .. 4- الغرور والإعجاب بالنفس .. 5- الاسترخاء إعجابا بإنجازات صغيرة وعدم تطوير وتصعيد الثورة .. 6- الانخداع بنعومة جلد ثعبان يحمل السم الزعاف ... هناك ( فنانون - اعلاميون - نائب الرئيس - قيادات جديدة للحزب ) . 7- عدم توقع الأسوأ من غول جريح يتربص للانتقام ... ودليل ذلك : ( صرح بالأمس عمر سليمان : أن الرئيس لن يرحل قريبا - وأن مصر غير مهيأة للديموقراطية الآن - وأنه لن يصبر على استمرار اعتصام التحرير طويلا ) .. لا أستبعد أنه يعد لنا لمذبحة ... 8- عدم اختيار قيادة
يوم الحسب قرب ولسة في العسل نايم ياحسني !!!
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
يوم الحساب قرب ولسة في العسل نايم ياحسني كلك ذنوب لازم تتوب والمولى مش غافل ولا بينسى ياحسني خنت العهود زي اليهود خليتنا لعبة في إيد كلاب الأرض والأندال ياحسني حكمك فساد هنت العباد ونهبت ثروتنا وبعت الباقي للأندال ياحسني حكمك ده طارئ حكم الطوارئ والشعب داق المر والتزوير على ادينك ياحسني سرطنت مصر غرقت مصر حولت مصر لغابة مش دولة ياحسني