بدون فهلوة - الجدار قرار اسرائيلي

السيادة المصرية 000 الأمن القومي 000 استقلالية القرار 000 مصر مايتلواش دراعها 000 المصلحة المصرية العليا 00
لا نقبل المزايدة على موقفنا من القضية الفلسطينية 000 وغيرها من العبارات الرنانة التي لم نعد نسمعها إلا حين يقدم نظام مبارك علي فضيحة لا يجرؤ عليها إلا عميل سافر 000 ولا يبررها إلا تواطؤ مخزي مع الأعداء - صهاينة وأمريكان 0
كان آخرها جدار العار والشنار 000 الذي سبب للشعب المصري حرجا جديدا بسبب هذا النظام المراهق - نظام لجنة المحروس 0
لما هو انجاز كبير وطني لحماية أمننا القومي ليه بتعملوه في السر ؟!
شهور يافاشلين بتبنوا الجدار في السر زي الحرامي لغاية ما فضحكم الإعلام الصهيوني ( هاأرتس )
الفولاز أمريكي
والتمويل أمريكي
والفكرة اسرائيلية
أمريكا وإسرائيل تحولوا بقدرة قادر إلى حماة لأمن مصر القومي !!!
الناس لسة فاكرين اتفاق ليفني - رايس قبل وقف الحرب على غزة
اتفقت الآنستان على إقامة جدار بين مصر واسرائيل كشرط لإيقاف الحرب التي ستحرج القادم الجديد ( أوباما )
وكان إنجاز ذلك الاتفاق أحد الشروط التي أملتها إسرائيل على واشنطن قبل انسحابها من غزة فيما وصف بأنه «تنظيف للطاولة» قبل تسلم الإدارة الأمريكية الجديدة،
طبعا مصر غضبت جدا وقتها
واحتجت على الآنستين - الحرمين الغير شريفين -
كيف تعبثان بالسيادة المصرية
لكن يبدو أن هناك تفاهم جديد تم بين الصهاينة ومصر الننوس
كأحد مصوغات التوريث
يعني ولامؤاخذة زي شهادة حسن سير وسلوك
أو فيش وتشبيه
ليثبت الننوس إن أمريكا وإسرائيل مش حاتلاقي حد أحسن منه
وأجرأ منه في حماية إسرائيل
يقول هويدي
( أن مركز الأبحاث الهندسية والتنموية التابع للجيش الأمريكي هو الذي أعد جميع المواصفات الفنية للمشروع،
وقد تعاقد على تنفيذها مع شركة في ولاية مسيسبي، تخصصت في صناعة الألواح الفولاذية العازلة،
سبق لها أن نفذت مشروعات مماثلة على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك ).
العجيب أن الذي يسوق لهذه المبررات الهزيلة لهذا النظام الهزيل - الأخطر على أمن مصر القومي _
أقول العجيب أن يروج له رموز محترمة محسوبة على المعارضة الوطنية أمثال احمد المسلماني !!!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعاء أصحاب الكهف الجامع لخيري الدنيا والآخرة "رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا " ...

سندوتش مكرونة مع ابراهيم عيسى

وصية الحسن البصري لعمر ابن عبد العزيز .