مالم تجرؤ عليه وسائل الإعلام المصرية بعد جريمة كنيسة القدسيسين !!!
كل وسائل الإعلام المصرية
وكل المسئولين المصريين
سمعونا الاسطوانة المشروخة والمكرورة
التي نسمعها كلما وقع حادث طائفي
الذي لم نسمعه
والذي كان يمكن أن يطفئ غضبة النصارى
ويريح جميع الشعب المصري
هو أننا أمام فشل أمني من الطراز الأول !!!
فشل فيه وزير الداخلية ومساعدوه
في حماية كنيسة مهددة علنا !!!
كيف تصل سيارة مفخخة إلى حرم الكنيسة ؟؟!!
هوا اخواننا المسيحيين أهون عند سيادته من حجاج أبو حصيرة ؟؟!!
هما أقل من ماتش كورة درجة تالتة ؟؟!!
متى يستقيل الوزير ؟؟!!
هوه فيه مصيبة أكبر من دي ؟؟!!
خلاص سيادته لزق في الكرسي
بعد نجاحه في تزوير الانتخابات بنسبة 100%!!!
إمتى سيادة الرئيس يقيل أمثاله ؟؟!!
أحمد رشدي أقيل لما اتكسرت الخمارات والملاهي الليلية !!!
يجب أن يقال هذا الوزير ومساعديه ومدير أمن اسكندرية ومساعديه الفاشلين
الإبقاء عليهم يفتح الباب للشكوك التي تتردد
أن النظام وراء هذا التفجير لينسى الشعب سرقة مجلس الشعب
وليحكم النظام قبضته الأمنية على كل مصر
تمهيدا للتوريث !!!
تعليقات