المؤامرة الأمريكية على الثورة المصرية :

المؤامرة الأمريكية على الثورة المصرية :
بعد تنحى مبارك 2/2011 قد اهتزت امريكا هزة قوية لانها فقدت واحد من اهم الموالين لها وعلى رأس نظام من اقوى الانظمة الموالية للامريكان واصبحت امريكا مهددة بان يحكم الشعب نفسة وان ينال حرية مسلوبة منه منذ قرون عديدة فاختلت الموازين عندها واخذت ترتب وتخطط فى فترة 11/2 /2011 وحتى 1/3/2011 وقامت بتسليم ملف مصر لواحدة من اكفأ كوادرها فى الخارجية الامريكية وهى أن باترسون فى شهر مارس واستلمت سفيرة مصر فى شهر يونيو
كان ترتيب باترسون فى الخارجية الامريكية من حيث الاهمية رقم 2 بعد هلارى كلنتون وقد اثبتت من خلال الاحداث انها بارعة فى قتل الثورات والانقضاض على الانظمة وكانت باترسون تشغل منصب السفيرة الامريكية فى باكستان وكانت سببا فى قتل بنظير بيتو ومعروف عن باترسون انها لا تحترم سيادة الشعوب التى تكون عندها سفيرة وتتدخل فى الشان الداخلى للدول وهو ما حدث مع مصر ودعونا نستعرض تفاصيل المؤامرة الى وضعتها ان باترسون
فى البداية قامت امريكا بتخصيص 200 مليون دولار تحت اسم دعم الديمقراطية فى مصر والهدف الاساسى من الدفع بهذة الاموال لاجهاض الثورة وقد صرفت هذة الاموال على اربع جهات وهى بعض الاحزاب المدنية ومنظمات المجتمع الدولى وعلى بعض الصحف الخاصة التى ظهرت على الساحة بعد التنحى وكذلك على انشاء بعض القنوات الخاصة او قنوات كانت موجودة من قبل مملوكة لرجال اعمال مصرين 
ويمكننا ان نقول ان اميركا اعتمدت فى حربها على الثورة على دعم ثلاث جهات 
اولا دعم الاعلام الخاص بها فى مصر سواء كانت جرائد او قنوات 
ثانيا دعم بعض الاحزاب المدنية لكى يكون هناك شريك سياسى قوى على الساحة المصرية يعمل لخدمة المخطط 
ثالثا دعم بعض منظمات المجتمع المدنى لنشر الفكر الذى تريدة امريكا بين بعض الشباب فيستغلون طاقة وقوة الشباب لدعم ما يقولون ويروجون لذلك عن طريق اعلامهم وتتبنى افكارهم وتطالب بها احزابهم المدنية التى انشأؤها فى مصر بعد الثورة وهكذا يتم الانقضاض على الثورة 
وقد قمنا فى اتحاد الثورة المصرية بعمل حملة فى شهر 6/ 2011لرفض قبول اوراق لن باترسون الا اننا فشلنا فى ذلك وقد تضمنت هذة الحملة كشف اسماء المنظمات والشخصيات التى تلقت تمويل من اميركا ووجدنا معظمها شخصيات عامة كبيرة سواء كانت اعلامية او حزبية وكلها اصبحت نجوم شباك فى برامج التوك شو 
وقد شنت علينا حمله شرسة جدا بعد هذه الحملة 
عملت ان باترسون على متابعة وتنفيذ تلك الخطة واستخدمو ذلك لعمل حملة شرسة على الخصوم من التيار الدينى وبالتحديد جماعة الاخوان المسلمين والرئيس مرسى الذى ينتمى لتلك الجماعة وتصويرهم انهم معتدين وارهابين وسارقين للثورة حتى كرههم المواطن البسيط وقد رئينا بعد ذلك من خلال تلك الترويج استهداف اى شخص يظهر عليه سمت اسلامى من قبل المواطنين البسطاء وهكذا فعلت باترسون مع الثورة المصرية وقد اشرفت وساهمت فى انجاح حملة تمرد التى كانت غطاء للانقلاب العسكرى على مرسى ونظامة وصنعت شباب غير معروف فى هذة الحملة وادعت انهم شباب الثورة وقد لاحظت ان الحرب الكبرى بدأت على الدكتور مرسى بعد دعمة لغزة لدرجة ان اسرائيل استغاثت وجاء المجتمع الدولى ليطالب بوقف اطلاق الصواريخ من عزة وبعد ذلك بدأت الحرب الداخلية على دكتور مرسى بداية من احداث ذكرى محمد محمود والذى استمر هذا الاعتصام لمدة اكثر من 6 اشهر وانتشر فيها البلطجة ولم تتدخل الداخلية وتقول هم ثوار وكان الهدف من ذلك الاعتصام الرمزى ابعاد الاخوان عن ميدان التحرير ليتم الانقلاب فى شهر 2/7 /2013 اى قبل حدوث الانقلاب بما يقرب من 8 اشهر
اعرف من هى السفيرة الامريكية آن باترسون
التحقت آن باترسون بالسلك الدبلوماسي في الخارجية الأمريكية في عام 1973 وتقلدت عدة مناصب دبلوماسية مرموقه إلى أن وصلت إلى درجة وزير مفوض والتي تعد من أعلى المناصب في السلك الدبلوماسي في 2008. وقد عملت كسفيرة في كل من باكستان (2007-2010) وكولومبيا (2000-2003) والسلفادور (1997-2000). كما عملت أيضاً كنائبة للمندوب الدائم لدى الأمم المتحدة وكمساعدة وزير الخارجية لشئون مكافحة المخدرات الدولية وتطبيق القانون ونائبة المفتش العام لوزارة الخارجية الأمريكية. كذلك خدمت السيدة باترسون في العديد من الوظائف الاقتصادية والسياسية في حياتها المهنية، فقد خدمت كمستشار اقتصادي في المملكة العربية السعودية (1984 - 1988) وكنائب مساعد وزير الخارجية لشئون أمريكا اللاتينية. وقد حصلت السيدة باترسون على جائزة وزير الخارجية للخدمة المتميزة مرتين، في عامي 2008 و2010، وعلى جائزة رايان كروكر لدبلوماسية إدارة الطوارئ في عام 2010.
"آن باترسون" السفيرة الأمريكية خططت لتطبيق نموذج إسلام أباد في القاهرة
دفعت بالإدارة الأمريكية أن تأتي بها لمصر بعد ثورة يناير بدلا من سكوبي، فقد كشف تقرير لـ"إم إس إن بي سي" أسرار سلاح أوباما السري لمصر "آن باترسون" التي تحاول إثبات وجودها في مصر كسفيرة للولايات المتحدة، فعندما كانت باترسون سفيرة للولايات المتحدة في باكستان تصدت للجنرالات في بلد وصفته بأنه في حالة تمرد محلي محتدم كالحالة المصرية.
الأجواء المضطربة في باكستان جعلت من باترسون الاختيار الأمثل، من وجهة نظر إدارة الرئيس الأمريكي أوباما، وأهلها وجودها في باكستان لأن تكون سفيرة بمصر لمواجهة الأوضاع بها حسب رؤية الإدارة الأمريكية، 
التقارير تؤكد أن باترسون غادرت إسلام إباد بمهمة جديدة في الأراضي المصرية بعد ثورة 25 يناير، ففي باكستان نجحت باترسون في مواجهة الجنرالات خلال ثلاث سنوات قضتهم كسفيرة هناك، ولم يكن واضحًا مدى رغبتها في عملية الانتقال الديمقراطي خلال فترة بقائها في باكستان، فقد تزايدت عملية التفجيرات التي أصبحت الآن أقل بعد مغادرة باترسون لها، وكانت المحطة التالية لها هي القاهرة.
وارتكبت باترسون خطأ دفع إلى التساؤل عما كانت هي السبب في قتل بوتو أو الأمر كان مخططا له، ففي أكتوبر 2007 هجم الإرهابيون على موكب مرشحة رئاسة الحكومة بينظير بوتو مما أسفر عن مقتل أكثر من 130 شخصا، وبعد عدة أيام اتجهت باترسون لزيارة بوتو بمنزلها في كراتشي، وطلبت بوتو منها توفير حماية شخصية لها ولكن باترسون رفضت، وأوضحت أن الولايات المتحدة توفر الحماية في بعض الأحيان للقادة الأجانب 
ويقول خبراء السياسة إن باكستان كانت دائما الحليف النووى للولايات المتحدة الذي يتصرف بشكل مستمر كعدو، ولهذا شكلت باكستان تحديا كبيرا للسياسة الخارجية الأمريكية، حيث لعبت المخابرات المركزية الأمريكية دورا كبيرا في تهدئة الأوضاع، وتعترف باترسون بأنها اعتمدت على المخابرات الأمريكية في باكستان.
خدمت باترسون أيضًا في السلفادور في منتصف التسعينيات أثناء حرب المخدارت، وفي كولومبيا مع الألفية الجديدة، وساعدتها خبرتها في إدارة الأمور في إسلام أباد، فقد كانت هناك حالة من التوتر استطاعت باترسون التعامل معها.
يصفها فالي ناصر، مستشار سابق للمبعوث الخاص لأفغانستان وباكستان قائلا: "هي سيدة صغيرة الحجم ومن الممكن التقليل من أهميتها ولكن الباكستانيين أدركوا أنها صارمة كالمسمار!"، وتصفها المحللة السابقة في المخابرات الأمريكية بأن لديها قدر من التواضع يجعلها قادرة على التلاعب بالناس كما تريد في الوقت الذي يعتقدون فيه العكس.
تخرجت باترسون في كلية ولسلي، وتبلغ من العمر 62 عامًا، ومشهورة بقدرتها على قراءة الناس والعمل بجدية، وتتبع باترسون سياسة أن السفير الناجح عليه الخروج بعيدًا عن أسوار السفارة والتحرك بين أرجاء الدولة والتعرف على شعبها ومعالمها المختلفة، فقد نجحت باترسون في التقرب من عناصر الجيش الباكستاني وصنعت صداقة مع الجنرال أشفق برفيز كياني، رئيس الجيش الباكستاني -حسبما أكدت أحد وثائق ويكليكس- بل إن أحد الدبلوماسيين وصفها بأنها: "كانت كتفا يبكي عليه قائد الجيش في باكستان، ولكنها في نفس الوقت حافظت على المساحة التي تساعدها على إدارك متى يقدم الجنرال وعود غير حقيقية".
مع مهمتها في مصر كانت باترسون تتمني أن تساعدها خبرتها السياسية ولغتها العربية -التي كانت تجيدها في الثمانينات- لكي تنجح في عملها كسفيرة أمريكا في مصر في مرحلة حاسمة من تاريخها، و حاولت تطبيق النموذج الباكستاني على مصر، فساندت التيار العلمانى لتحقيق ما تريده الإدارة الأمريكية وتغير هوية مصر الى دولة علمانية تخدم المصالح الامريكية 
آن باترسون وودز (مواليد 1949) عملت سابقًا بالوكالة كسفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة في العام 2005، وسفير الولايات المتحدة لدى باكستان من يوليو 2007 إلى أكتوبر 2010، وهي متزوجة من ديفيد باترسون، وهو ضابط متقاعد في السلك الدبلوماسي، ولديهما ابنان.
ودخلت باترسون في الخدمة الخارجية في عام 1973، كما مثلت وزارة الخارجية الأمريكية كمسئولة اقتصادية مستشارة في السعودية 1984 - 1988 ثم بوصفها المستشار السياسي في بعثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة في جنيف 1988 - 1991.
شغلت منصب مديرة بوزارة الخارجية لبلدان الأنديز 1991 - 1993، ومنصب نائب مساعد الأمين لشئون البلدان الأمريكية 1993 - 1996، كما عملت باترسون كسفيرة الولايات المتحدة في السلفادور 1997-2000، وبعد ذلك سفيرة لدى كولومبيا 2000-2003، في حين أن باترسون والسيناتور الأمريكي بول ولستون اتهموا بمؤامرة تفجير فاشلة للسفير الكولومبي عندما كان يقوم بزيارة رسمية إلى بلدة الكولومبية بارانكابيرميخا من 2003 إلى 2004.
وأصبحت باترسون مساعد وزير الخارجية لشئون المخدرات الدولية وتطبيق القانون في 28 نوفمبر 2005، وحتى مايو 2007، حيث عين الرئيس جورج بوش باترسون كسفيرة للولايات المتحدة في باكستان بعد رايان كروكر الذي أصبح سفيرًا لدى العراق.
وفي مايو 2011 رشح الرئيس أوباما باترسون لتكون سفيرة للولايات المتحدة إلى مصر، في 30 يونيو 2011، والغريب أن مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة وافق بالإجماع لتكون سفيرة الولايات المتحدة إلى مصر، فكانوا يرون أنها الأقدر على التعامل مع المرحلة بعد البلاء الحسن الذي أبلته مع الجنرالات في باكستان.
وتحت إشراف باترسون انتشر كبار الدبلوماسيين الأمريكيين في مختلف المدن الباكستانية، وبدأت ممارسة جديدة، فقد بدءوا يتناوبون في تصريحات صحفية حول قضية الحرب على الأراضي الباكستانية دون أدلة بدعوى أن باكستان تأوي تنظيم القاعدة وأسامة بن لادن، وفي واحدة من تلك التصريحات هددوا بشكل غير مباشر بتفجير مدينة من المدن الكبرى الباكستانية -كويتا في جنوب غرب البلاد- 
وكشف "الباكستانيون الوطنيون" أن هناك عددا من مسئولي وزارة الداخلية الاتحادية تلقت رشاوى تتجاوز 250000 دولار أمريكي لإصدار تصاريح الأسلحة غير المشروعة إلى الولايات المتحدة وفي القضية التي تورطت فيها شخصيا السفيرة باترسون، وألقى المسئولون الباكستانيون القبض على السكرتير الخاص لوزير الشئون الداخلية كمسئول كبير في القضية.
وأكد المحللون في باكستان أن باترسون كانت مثيرة للجدل، وأشرفت على أسوأ موجة في العلاقة بين واشنطن وإسلام أباد في ستين عاما -كما يحدث مع مصر- ويقول كثيرون إنها مسئولة على الأقل عن بعض من العلاقات السيئة، وكانت العلاقات سيئة عندما أقرت الولايات المتحدة عقوبات غير عادلة على باكستان في عام 1990 بسبب برنامجها النووي.
ووجه توماس هولهان -خبير في واشنطن العاصمة– اتهاما لباترسون بشأن المسائل العسكرية الباكستانية، في عام 2008 لتقديمها تقاريرها إلى واشنطن وصفها بالمضللة، لأنها لا تعرف حقيقة ما يفكر به الباكستانيين.
وكانت واشنطن في باكستان تعتمد على شيئين: حكومة موالية للولايات المتحدة وقائمة من "الأخيار"، واستقطبت باترسون المشاهير، بما في ذلك الدبلوماسيين المتقاعدين وضباط الجيش والأوساط الأكاديمية.
كما أنها مشتبه في تورطها بقضية رشوة مسئول كبير في وزارة الداخلية في باكستان من أجل الحصول على مخبأ للأسلحة المحظورة في باكستان دون علم الاستخبارات، ومنذ دخول السفيرة مصر وهي تسعي لزيادة دخول الأسلحة المحظورة لمصر وتطبيق النموذج الباكستاني، 
وها هي السفيرة باترسون منذ مجيئها وهي تعرض المزيد من الأموال على المنظمات غير الحكومية بزعم دعم الديمقراطية وبالفعل ساعدت الاموال الامريكية بشن حملة شرسة على الرئيس المنتخب ساعدت فى تنفيذ الانقلاب علية وقد اخطأت مرة من المرات لاميس الحديدى فى احدى حلقاتها واستنجدت بالسفيرة الامريكية ذت مرة ضد مرسى وكذلك استنجد الزند فى احدى مؤتمراتة بامريكا لانهم يعلمون جيدا ان امريكا هى من تدير المؤامرة من خلال باترسون والاموال الامريكية التى تم ضخها فى مصر لخدمة قنوات اعلامية وانشاء صحف واحزاب كى تساعد الامريكان على احداث حالة من الارتباك داخل المجتمع المصرى وتغير الحقائق و اسقاط نظام شرعى منتخب 
وعندما نجح التيار الإسلامي في المرحلة الأولى للانتخابات دعت باترسون "أصدقاءها" من القوى الليبرالية بالقاهرة لاجتماع عاجل لبحث تداعيات فوز الإسلاميين ،لاسقاط الاسلامين وشن حملة كبرى على التيار الاسلامى وقد رئينا كلنا ذلك الامر فكانت التحريض من خلال وسائل الاعلام وتصوير اعمال العنف انها ثورة وان الثوار يستردون ثورتهم وهذا هو الطعم الذى بلعه كثير من الناس وبعد ذلك قام نظام مبارك باختلاق الازمات والصاقها فى الاخوان المسلمين وترويج الشائعات مثل غزة هى من خلصت البنزين والسؤال هنا كيف مدينة بحجم غزة والتى مساحتها تقريبا اصغر من مساحة محافظة فى مصر تدخل البلاد فى ازمة هذة هى حقيقة المؤامرة دخول البلاد فى ازمات بالتعاون مع رجالهم من نظام مبارك وقد ادخلو البلاد فى ازمات مثل السولار والبنزينوكلما اقترب الموعد المحدد للانقلاب تتصاعد تلك الازمات وكل ذلك من اجل لتطبيق المخطط الأمريكي لبيع 40 % من أرض سيناء للأمريكان و اليهود كى ياخذو سيناء كما اخذو فلسطين فى سابق العهد 
والغريب فى الامر ان بعد نجاح ان باترسون فى اداء مهمتها بنجاج قام العملاء والموالين لها بعمل مسلسل على الشعب المصرى و هاجمو باترسون اواتهامها بالتأمر مع الاخوان وذلك لابعاد الشبه عنهم والصاق التخسس والخيانة بالتيار الدينى بدلا منهم واستخدام الاعلام الكاذب المغير للحقيقة لترويج ذلك واظهارهم بدور الوطنية وحقيقة الامر ان هؤلاء خانو الثورة بل خانو شعب مصر وتامرو مع الولايات المتحدة و ان باترسون لسرقة الثورة واعادة انتاج نظام مبارك مرة اخرى الذى خدم ولا يزال يخدم اسيادة من اليهود والامريكان 
وهكذا نجحت باترسون فى اكمال مهمتها فى اسقاط الثورة واسقاط دكتور مرسى بعد ان تامرت مع قادة التيار اللبرالى وبعض القيادات العسكرية الذين دبرو الانقلاب بنجاح ونجحو فى اعادة انتاج نظام مبارك مرة اخرى لتحتل مصر مرة اخرى ولكى لا يحكم الشعب نفسة او تكون له ارادة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعاء أصحاب الكهف الجامع لخيري الدنيا والآخرة "رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا " ...

سندوتش مكرونة مع ابراهيم عيسى